Facts About أضرار التكنولوجيا Revealed
الإجهاد النفسي: وذلك لنتيجة للقلق والتوتر والضغوطات النفسيّة المُستمرة.[١١]
إنّ استخدام الإنسان للوسائل التكنولوجيّة ووضع السماعات في الأذن لفتراتٍ طويلة يؤدي إلى الإصابة بالعديد من المشاكل المتعلقة بضعف السمع، وغيرها من المشاكل الأخرى المتعلقة بإصابة الأذن بالإلتهابات الشديدة والمتوسطة.
تُصدر سماعات الأذن موجاتٍ كهرومغناطيسيةً تسبب ضررًا وتلفًا للخلايا الدماغية على المدى البعيد، بالإضافة إلى أن تلك السماعات يمكنها نقل العدوى والبكتيريا ( في حال تناوب استخدامها مع أشخاصٍ آخرين) إلى الأذن والتي ستنتقل عن طريق الأذن إلى الدماغ أيضًا مُحدثةً العديد من المشاكل الصحية.
يسبب الاستخدام المفرط للتكنولوجيا العديد من الأضرار النفسية على البشر، وفيما يلي سنستعرض بعضًا من مضار التكنولوجيا ذات الطابع النفسي على البشر:
على الرغم من الجهود الأمنية المتزايدة، فإنّ هنالك الكثير من المخاطر الخارجية والداخلية التي تؤدي إلى سرقة المعلومات من الموظفين، مما يضيف تكاليف إضافية للشركة للتغلب على هذه التحديات.[١]
العلاقات الأسرية: أدت التكنولوجيا إلى ظهور مشاكل عديدة لدى أفراد الأسرة الواحدة، فقد حلت الهواتف المحمولة محل الحوار والنقاش بين أفراد الأسرة، الأمر الذي أدى إلى توسيع الفجوة بين الآباء والأبناء، وحرمان الأبناء من التوجيه والإرشاد في الامارات التربية، واستبدالهم الإنترنت في الحصول على القيم والتوجيه والخبرات، ومن ثمّ التأثير سلبًا على العلاقات الأسرية وتعزيز العزلة والتفكك الأسري.[٨]
حيث سيساعد ذلك كثيرًا على تقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال كما سيزيد من قدراتهم ومستوي إبداعهم.
وينبغي أيضًا ممارسة بعض الرياضات والأنشطة الجماعية لتحسين المهارات الاجتماعية للطلاب وتجنب أمراض التوحد.
التعرض المستمر للمحتوى الرقمي المحبب يمكن أن يسهم في تدهور اللياقة العقلية، بما في ذلك زيادة القلق والتوتر وفقدان التركيز.
في الختام، يتضح أن سلبيات التكنولوجيا تستدعي التفكير الجاد في سبل تقليل تأثيرها.
قامت التكنولوجيا بجعل المجتمع أكثر ترابطًا وتطورًا عن ذي قبل، ولا يوجد هناك شك عن تأثير التكنولوجيا على المجتمع، بعض هذه التأثيرات إيجابية وبعضها الآخر تأثيرات سلبية.
تمت الكتابة بواسطة: آلاء جابر آخر تحديث: ٠٥:٤٨ ، ١٨ يوليو ٢٠١٨ ذات صلة الآثار السلبية للتكنولوجيا على البيئة
إن قضاء وقت طويل أمام الشاشات، سواء كانت هاتفاً ذكيًا أو حاسوبًا، يمكن أن يتسبب في إجهاد العين وتقليل راحتها، مما يؤدي إلى مشاكل مثل الصداع وجفاف العين.
وبسبب اعتماد الكثير من الأشخاص بشكل كبير على التواصل من وراء الشاشات فقد قلت طرق التواصل، الأمر الذي زاد من الشعور الوحدة والاكتئاب.